هل شرب الليمون يوميًا مضر

تُجيب لكم مجلة رجيم على سؤال هل شرب الليمون يوميًا مضر, وشرب الليمون مع الماء طوال اليوم, و كمية الليمون المسموح بها يومياً, و أضرار شرب الماء الدافئ والليمون على الريق, و تجارب شرب الليمون قبل النوم,  و أضرار الليمون للرجال, و أضرار الليمون قبل النوم, و أضرار الليمون المغلي, الليمون من الثمار الغنية بفيتامين سي، وتناوله يساعد على زيادة مناعة الجسم وجعلها أكثر قوة ومقاومة للأمراض والفيروسات، يساعد أيضًا على محاربة أمراض القلب والأوعية الدموية،بالإضافة إلى ذلك فالليمون غني بالمعادن المفيدة للجسم، يقي من الإصابة بالسرطان ويجعل الحالة المزاجية أفضل، ولكن بالتأكيد عند الأفراط في تناول أي شيء من الممكن أن يتحول فوائده إلى أضرار، فهل تناول الليمون بشكل يومي مضر ويتسبب في مشاكل للجسم، هذا ماسوف نجاوب عليه تفصيليًا.

هل شرب الليمون يوميًا مضر

فقد ذكر موقع أخبار الطب اليوم, إن شرب الليمون يوميًا قد يكون مضر لإمكانية تفاقم بعض الأمراض مثل مرض الجزر المعدي المريئي (GERD) والارتجاع الحمضي. وينتج ارتجاع المريء والارتجاع الحمضي عن طريق الأطعمة الحمضية، مثل الليمون، ويمكن أن يسبب حرقة المعدة والغثيان والقيء.

هل شرب الليمون يوميًا مضر
هل شرب الليمون يوميًا مضر

أضرار شرب الماء الدافئ والليمون على الريق

خلال الفترة الأخيرة أنتشر معلومات عن أهمية شرب الماء الدافئ مع الليمون على الريق في الصباح الباكر، للأشخاص التي تسعى لنسف الدهون وتقليل الوزن، وأنتشر الأمر وأصبح عدد كبير من السيدات والنساء يقومون بذلك بالفعل، ولكن في الحقيقة الأمر مضر جدًا للعديد من الأشخاص التي تعاني من حالات معينة كالتالي ..

  • تجنب شرب الماء والليمون على الريق إذا كنت ممن يعانون من مشاكل في المعدة والأمعاء, لانه قد يُؤدي إلى حُرقة المعِدة عند بعضِ الأشخاص، بينما يُقلل الحُرقة عند البعض الآخر؛ وذلك لأنّه يُصبحُ قَلوِياً بعد تناوله، ويجب على الشخص تجربته لمعرفة تأثيره.
  • تجنبها إذا كنت تعاني من حساسية من الليمون.
  • إدرار البول: قد يتسبّب شُرب الماء واللّيمون بزيادة إدرار البول؛ وذلك لاحتِوائه على فيتامين ج؛ حيثُ يُعتقد أن هذا الفيتامين يزيد كمّية البَول التي يُنتجها الجسم، ومع ذلك فإنّ من المرجح أنّ تكرار الحاجة للتبول ناجمٌ عن استهلاك الماء وليس الليمون.
  • تجنب الإفراط في تناول هذا الماء الدافئ والليمون لانه يضعف مينا الأسنان، وقم بتنظيف اسنانك بعدها مباشرة, وذلك بِسبب احتِوائِه على حامِض الستريك (بالإنجليزيّة: citric acid)، وللتقليل من مخاطِرهِ يُفضّل شُربِه بِواسِطة القشّة، كما يُنصح بغسل الفَم بعد شُرب ماء الليمون.

كمية الليمون المسموح بها يومياً

هناك تقارير طبية تمت على تناول الليمون بشكل يومي، وكانت نتائجها تبعًا للمعلن من قبل جمعية طب الأسنان الأمريكية، تناول الليمون بشكل يومي مضر، وأن عادة شرب الليمون مع الماء الدافئ على الريق مضر، وذلك لأن الليمون مثله مثل أي طعام أخر يسمح بكميات معينة منه على مدار اليوم وإذا تم الإفراط في تناوله سوف تنقلب الفوائد إلى أضرار وخيمة.

كما أفاد التقرير إن شرب الكثير من ماء الليمون قد يؤدي إلى تفاقم التقرحات سواء في المعدة أو الأسنان.
يجب أن تعلم أن كمية الماء التي يحتاجها الإنسان يومياً هي حوالي 2500- 3500 مل يومياً, ويتم امتصاص كمية الماء بالكامل خلال 75-120 دقيقة, أما بالنسبة لكمية الليمون المسموح بها يومياً فهي تعتمد على عدة عوامل منها العمر والتكوين الجسماني وغيرها من العوامل, وأجمالاً يمكن أن يتناول الشخص من كوب واحد إلى كوبين خلال الـ 24 ساعة.

شرب الليمون مع الماء طوال اليوم

شرب الماء خلال اليوم من الأمور الصحية والمطلوبة، لأن الماء مهم جدًا لجميع أجهزة الجسم، ولكن هناك أشخاص لا تفضل مذاق الماء بدون زوائد، وتفضل أن تضيف لها بعض الأطعمة، مثل ماء الورد، أو ورق النعناع والريحان، وهناك من يفضل تناول الليمون مع الماء طوال اليوم، ولذلك فوائد متعددة منها التالي ..

  • يعمل شرب الماء والليمون على زيادة ترطيب الجسم، فبحسب مجلس الغذاء والتغذية (Food and Nutrition Board) فإنّ كميّة الماء التي يحتاجها الإنسان يومياً هي حوالي 2500- 3500 مل يوميّاً، والذي يشمل المياه الموجودة في الأغذية والمشروبات المختلفة، لكن يبقى الماء أفضل المشروبات لترطيب الجسم، ولتعزيز نكهته يمكن إضافة الليمون إليه، مما يساعد على استهلاك كميّات أكثر من الماء خلال اليوم.
  • قد يحسن شرب الليمون والماء من صحة البشرة ومظهرها، ويقلّل من نسبة ظهور التجاعيد عليها، ويحميها من الجفاف، بسبب ما يحتويه من فيتامين ج، وذلك بحسب دراسة نُشرت في الجمعيّة الأمريكيّة للتغذية السريريّة (American Society for Clinical Nutrition). الكيفية التي يقوم بها الماء لتحسين صحة الجلد غير واضحة تماماً، كما أنه غير واضح إذا كان شرب المزيد من المياه أو تطبيق مرطبات الجلد على البشرة هو الأفضل، ولكن الشيء المؤكّد أنّ البشرة تصبح جافة وأكثر عرضة للتجاعيد إذا فقدت رطوبتها، ويوصي مركز الطب الأكاديمي في جامعة ويسوكنسن (UW Health) بشرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يوميّاً للحفاظ على رطوبة البشرة، وتخليص الجلد من السموم.
  • يمد شرب الليمون والماء الجسم بفيتامين ج، فالليمون من الفواكه الحمضيّة الغنيّة بفيتامين ج الذي يُعد مضاداً أساسياً للأكسدة، ويساعد على حماية خلايا الجسم من الجذور الحرة الضارة، كما أنه يخفّض ضغط الدم، ويقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والأوعية الدمويّة، والسكتات الدماغيّة، وقد أشارت البحوث التي نُشرت في مجلة ستروك (Stroke) إلى أنّ الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات فيتامين ج أكثر عرضة للإصابة بالسّكتات الدّماغيّة، خاصةً الرّجال الذين يعانون من السّمنة المفرطة المتزامنة مع ارتفاع ضغط الدّمّ.
  • قد يساعد فيتامين ج أيضاً على تقليل مدة الإصابة بنزلات البرد عند بعض الأشخاص، على الرغم من تضارب نتائج الدراسات العلميّة في هذا الخصوص. وتجدر الإشارة إلى أنّ الليمون لا يتصدر قائمة الحمضيّات العالية بمحتواها من فيتامين ج، إلا أنّ ربع كوب من عصير الليمون الخام يوفر حوالي 23.6 مليغراماً من فيتامين ج، مما يشكل أكثر من 30% من الكمية الموصى بها يوميّاً من فيتامين ج، وذلك بحسب وزارة الزراعة الأمريكية (United States Department of Agriculture).
  • يعمل شرب الماء والليمون الدافئ أو الساخن على الريق على تليين وتحريك الجهاز الهضمي، ومنع حدوث الإمساك.
  • يساعد شرب الماء والليمون على خسارة الوزن، فبحسب دراسة نُشرت في مجلة الكيمياء الحيوية السريرية والتغذية (Journal of Clinical Biochemistry and Nutrition) طُبّقت على فئران تمت تغذيتها بطعام غني بالدهون، وكانت النتيجة أنّ مضادات الأكسدة البوليفينول (Polyphenol antioxidants) الموجودة في الليمون قللت زيادة الوزن لدى فئران الدراسة بشكل ملحوظ، بالإضافة إلى قدرتها على تحسين مقاومة الإنسولين. هذه النتائج بحاجة إلى أن تُثبت عن طريق دراستها على البشر، حيث إنّ العديد من الأدلة المعتمدة على تجربة الاشخاص أشارت إلى قدرة الماء والليمون على دعم فقدان الوزن، لكن السبب وراء ذلك غير واضح تماماً، سواء كان بسبب شرب المزيد من الماء مما يمنح الشعور بالامتلاء، أو أنّ الفضل يعود لاستهلاك الليمون.
  • قد يمنع حمض الستريك (Citric acid) الموجود في الليمون من تشكّل حصى الكلى، حيث يوصي مركز الطب الأكاديمي في جامعة ويسوكنسن (UW Health) بزيادة كميّة حمض الستريك المتناولة للحدّ من خطر تشكّل حصى الكلى الناتجة عن تراكم الكالسيوم، كما أنّ شرب الماء نفسه يمنع تشكّل هذه الحصى، وتجدر الإشارة إلى أنّ نصف كوب من عصير الليمون يمد الجسم بكمية حمض الستريك نفسها الموجودة في بعض الأدوية الموصوفة.
  • يحسّن شرب الماء والليمون النَفَس وينعشه، ويمنع حدوث رائحة الفم الكريهة الناجمة عن تناول الأطعمة ذات الروائح القوية كالثوم، والبصل، أو السمك، لذا يُنصح بشرب كوب من الماء والليمون بعد تناول الوجبات، وعند الاستيقاظ من النوم، حيث يُعتقد أنّ الليمون يحفّز إفراز اللعاب، والماء يمنع جفاف الفم، مما يعني إزالة رائحة الفم الكريهة الناجمة عن نمو الزائد البكتيريا.

تجارب شرب الليمون قبل النوم

هناك عدة تجارب تم إقامتها على شرب الليمون قبل النوم، وبالفعل كانت النتائج مذهلة، وأغلبية النتائج كانت إيجابية ومفيدة جدًا للجسم، فمثلا أتضح أن تناول الليمون قبل النوم يساعد على خسارة الوزن بشكل أسرع، وتقليل الشهية، وكذلك جعل الجهاز التنفسي يعمل بشكل مثالي، ويؤخر علامات الشيخوخة وغيرها، ومن أهم نتائج تجارب شرب الليمون قبل النوم التالي ..

  • يقلل من الوزن الزائد، إذ إنه يكبح الشهية، كما يعزّز وينشط عملية الأيض.
  • يطهر الجسم من السموم، والملوثات، والشوائب.
  • يعالج المشاكل العديدة التي تصيب البشرة، والتي تتمثل في: البثور، والحبوب، والرؤوس السوداء، والندبات.
  • يوخر ظهور علامات الشيخوخة، والتي تتمثل في: التجاعيد، والخطوط الدقيقة حول العينين، وعلى الجبين وغيرها.
  • يعزّز عمل الجهاز التنفسي، كما يعالج الاضطرابات المختلفة التي تصيبه مثل: البلغم، والسعال، والربو، والحساسيّة، والتهاب الحلق، والكحّة، والتهاب الشعب الهوائية وغيرها.
  • يحافظ على صحة القلب، إذ يزيد من تدفّق الدم إليه، وينظّم معدل ضرباته، وبالتالي يحدّ من مخاطر إصابته بالعديد من الأمراض، والتي أبرزها: انسداد الشرايين، وضعف عضلة القلب، وتصلب الشرايين، والنوبة القلبية.
  • يلعب دوراً كبيراً في السيطرة على معدل ضغط الدم، وبالتالي يحدّ من حالات تذبذبه.
  • يخفّف من القلق، والتوتر، والاكتئاب، وبالتالي يحسن من الحالة النفسيّة.
  • ينشّط خلايا الدماغ، ويقوي الذاكرة، وبالتالي يحمي من الإصابة بمرض الزهايمر.
  • يساهم في التخلص من رائحة الفم الكريهة.
  • يعزز عمل الجهاز المناعي، ويقويه، وبالتالي يحسن من قدرة الجسم في مكافحة الأمراض المختلفة مثل: نزلات البرد، والزكام، والرشح وغيرها.
  • ينقي الدم من الشوائب والجراثيم.
  • يضبط معدل الحموضة في الجسم.
  • يساعد على ترطيب الفم، وحمايته من التشقّقات والجفاف.
  • يعالج مرض الكوليرا.
  • ينظم درجة حرارة الجسم، وبالتالي فهو مفيد جداً في حالات الإصابة بالحمى أو ارتفاع درجة الحرارة.
  • يمد الجسم بالطاقة والحيوية، وبالتالي يخفف من الإرهاق والإجهاد.
  • يقلل من احتمالية إصابة الجسم بالالتهابات المختلفة، والسبب احتواء الليمون على حمض اليوريك.
  • يحفز عمل الكبد.
  • يحافظ على صحة وسلامة الجهاز البولي.
  • يعالج مشكلة تآكل الأسنان.
  • يحد من مخاطر الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، والتي أبرزها: البلعوم، والبنكرياس، والدم، والكلى، والعظم، والقولون، والثدي، والمثانة وغيرها، والسبب احتواء الليمون على العديد من المواد المضادة للأكسدة.

أضرار الليمون للرجال

عندما يتم المبالغة في تناول الليمون من قبل الرجال، أو تناوله بشكل خاطئ والإستمرار على ذلك لفترات طويلة، ينتج عن ذلك أضرار منها تلف مينا الأسنان، والتهابات في الفم شديدة، تقليل عدد الحيوانات المنوية التي يقوم بإنتاجها الرجل، وبالتالي يقلل الخصوبة، كذلك من أضرار الليمون للرجال تهيج البشرة خاصة إذا كان الشخص يعاني من حساسية الليمون، وغيرها من الأضرار كالتالي ..

  • تناول الليمون بشكل مبالغ فيه لمن لديهم مشاكل في المعدة قد يؤدي إلى تهيج أغشية الجهاز الهضمي وحرقة المعدة، وقد تتطور الحالة لحد الإصابة بقرحة المعدة.
  • تآكل وتلف في مينا الأسنان، فاحتكاك الليمون بالأسنان يعمل على تفاعلهما مع بعضهما البعض، مما يعمل على زيادة رقة الأسنان وظهورها باللون الشفاف.
  • الإصابة بالتهابات الفم نتيجة تآكل طبقات الجلد الداخلية وبالتالي تقرحها.
  • جفاف طبقات الجلد والجسم، فعند تناوله بكثرة فإنه يعمل على إدرار البول وبالتالي زيادة خسارة السوائل من الجسم.
  • تحديد النسل فهو يُقلل من عدد الحيوانات المنوية عند الرجل، ويُؤثر على البويضات وبطانة الرحم عند النساء، وقد جاءت تلك الدراسة بعد إجراء العديد من التجارب العلمية من قبل عالم التناسل روجر شورت.
  • تهيج البشرة وإصابتها بحروق، وذلك لأن الليمون لا يتناسب مع كافة أنواع البشرة، ويمكن أن يؤدي استخدامه بشكل يومي إلى تقشير طبقة الجلد غير الميتة وحدوث بعض المشاكل وعيوب في البشرة.
  • الإصابة بالمغص وآلام خفيفة في المعدة، ويكثر هذا الضرر عند الأطفال.

أضرار الليمون قبل النوم

بالرغم من الفوائد التي أثبتاتها الدراسات والأبحاث عن أمر تناول الليمون قبل النوم، الإ أن الأمر لا يخلو من بعض أضرار الليمون قبل النوم، لذلك لا يفضل أن نقوم بتناول كميات كبيرة من الليمون قبل النوم، والأفراط في تناوله، حتى لا تنقلب الفوائد إلى أضرار، فالإعتدال دائمًا هو الحل الأفضل..

  • إنقاص الوزن والانتهاء والتخلص من الدهون الزائدة والشحوم، وفي كافة أنحاء الجسم.
  • الانتهاء والتخلص من السموم والجراثيم والبكتيريا التي تكون بالجسم، وعند الإصابة بارتفاع الحرارة والحمى، فإنه يعمل على زيادة تعرق الجسم وبالتالي الشفاء بسرعة أكبر.
  • زيادة نشاط عمل الكليتين مما يؤدي إلى تنقية الدم بشكل أكبر، ويعالج بعض الأمراض مثل الكوليرا وغيرها.
  • معالجة أمراض ضغط الدم بسبب احتوائه على البوتاسيوم الذي يعمل على موازنة ضغط الدم في الجسم، مما يقلل من الدوخة والغثيان.
  • المساعدة في علاج و دواء مشاكل وعيوب الجهاز التنفسي، حيث يعمل على إنعاش النفس.

أضرار الليمون المغلي

هناك دراسات طبية كثيرة أكدت على أن الليمون يفقد فوائدة عند إضافته إلى الماء المغلي، أو تعرضه إلى درجة حرارة عالية، ويتسبب في إصابة الجسم بالعديد من الأضرار والأعراض الجانبية، مثل ارتجاع المريئ، وتهيج الجهاز الهضمي، تأكل مينا الأسنان، ولتجنب ذلك وتحويل الأضرار إلى فوائد يفضل إضافته على ماء دافئ، أو ننتظر حتى يهدأ الماء بعد غليه وتعرضه لدرجة حرارة عالية، وبذلك تتحول أضرار الليمون المغلي إلى فوائد مثل التالي ..

  • لهُ دورٌ فعال في عملية تخسيس الوزن وإذابة الدّهون بشكلٍ فعّال.
  • يعمل على ضبط ضغط الدّم المرتفع.
  • يفيد الأشخاص الذين يعانون من الدّوخة والغثيان والتي ترافق عدداً من الأمراض.
  • يفيد القلب ويحدّ من الإصابة بمشاكل وعيوب القلب لغناه بالبوتاسيوم.
  • يُقاوم التّوتر والقلق والإجهاد الجسدي والعقلي.
  • يفيد الجهاز التّنفسي ويُخفّف من الالتهابات ونزلات البرد والحُمّى التي ترافقها ومفيد لمرضى الرّبو.
  • يُنقِّي الدّم ويزيل السّموم من الجسم.
  • يُخفّف من أعراض الرّوماتيزم والتهاب المفاصل.
  • يُقوِّي جهاز المناعة ويمدُّه بالنّشاط والطّاقة.
  • لهُ دورٌ فعّال في اكتساب الجسم للحديد وامتصاصه بشكلٍ أفضل.
  • يفيد الجهاز الهضمي ويُحسّن من عملية الهضم، ويُخلّص من النّفخة.
  • يُقاوم الأمراض المتنوعة بمحاربته للشّوائب الحرّة بالدّم ويحارب الخلايا السّرطانية.
  • يفيد الكبد ويُنقّي السّموم ويدِرّ البول.
  • يعمل على ضبط مستوى ضغط الدّم.
  • يُحافظ على عظامٍ صحيّة وقويّة.
  • يُقاوم أمراض اللّثة، ويحافظ على أسنانٍ جميلة وصحيّة.
  • يمنح البشرة النّضارة والتّألق ويُخفِّف من البقع الدّاكنة والتّصبغات لغناه بمضادات الأكسدة ويحارب التّجاعيد.

زر الذهاب إلى الأعلى