كيف علق القرني والعريفي والفراج على إساءة بعض المصريين لوالدة آل الشيخ؟

تطرق الداعية عائض القرني، إلى الجدل الكبير في الأوساط الرياضية المصرية، حول رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ ، وأنه “يفكر بالانسحاب من الاستثمار بالرياضة المصرية”، مؤكداً على أن “القذف والسب” يعتبران من “كبائر الذنوب”.

جاء ذلك في تغريدة للقرني حيث قال: “إن قذف المُسلمين والمُسلمات والتعرض لأعراضهم من كبائر الذنوب، والرياضة رسالة عالمية وأخلاقية هادفة، وليست رسالة سب وشتم وقذف، ولا يقبل أحد منّا الإساءة من فئة لا تُمثل الشعب المصري النبيل، لوالدة معالي المستشار تر فهي سيدة فاضلة صالحة، ووالدة لنا جميعاً”.
من جهته قال الداعية محمد العريفي : ” عرفت معالي الشيخ تركي آل الشيخ منذ عشرين سنة، منذ أن كان طالباً في الكلية عرفته وأسرته الكريمة، من خيار الناس وبالأخص والده ووالدته الصالحة يُشهد لهما بالصلاح والعبادة والحرص على الخير.. فيا ويل من تعرض لعرض أخيه المسلم”.
أما الإعلامي الرياض وليد الفراج، فقال في تغريدة: “اعرف مصر وأهلها جيدا وعملت على أرضها سنوات واعرف ان فيها ناس محترمين كثير جدا جدا وأن فيها قله قليلة جدا جدا تعتبر شتم الأم والألفاظ القذرة نوعا من البطولة اللفظية، القلة لن يكونوا عنوانا مشرفا للشعب المصري ولا لمدرجاتها، شيء مؤسف ما حدث وعجيب إذا قبلناه.. إلا تركي ال الشيخ”.

زر الذهاب إلى الأعلى