الثلاثاء, مارس 19

– كل الفرق العربية التي شاركت في بطولة الأندية العربية العام الماضي بما فيها البطل تسلّمت حقوقها المالية كاملة عدا نادي الهلال! هكذا أوضح مدير البطولة. فلماذا لم يتسلّم الهلال كامل حقوقه حتى الآن؟! ولماذا الهلال بالذات؟!

* * *

– قاعدة الهلال الكروية تدهورت منذ أن نخرت فيها العلاقات والمحسوبية على حساب المواهب. ورغم أن الهلال يملك القاعدة الجماهيرية الأكبر إلا أنه يعاني من ندرة المواهب.

* * *

– الأهلي غير جاهز فنياً لمواجهة النصر الخميس القادم. فالفريق يعاني من اضطراب فني بسبب تغيير المدربين إضافة إلى نقص عناصري في صفوفه. فحتى الآن غير معروف من سيلعب في متوسط الدفاع بجانب الفتيل. كما أن دجانيني غاب طويلاً عن التدريبات لسفره إلى بلاده. لذلك لا يتوقّع أن تكون المباراة على قدر كبير من التنافسية.

* * *

– بطولة دوري أبطال آسيا تواجه أزمة بسبب مرض كورونا وانتشاره في القارة، حيث يتوقّع تأجيل عدد من مباريات الجولة القادمة بسبب رفض عدد من الدول دخول الفرق الإيرانية إلى أراضيها. وربما تتسع دائرة التأجيل إلى إلغاء البطولة.

* * *

– وصل حجم الكذب في بعض البرامج الرياضية التلفزيونية والدجل إلى درجة أن ناقداً حصرياً يشهد لزميله بأنه كان رئيس تحرير لصحيفة تبيع نسخاً بالملايين! رغم أن هذه الصحيفة إلكترونية! لا احترام للذات ولا للبرنامج ولا للمشاهد. كذب وتضليل وشهادات زور بامتياز.

* * *

– الجولة القادمة من الدوري لن تكون حاسمة في سباق الصدارة. ولكنها سوف تحمل مزيداً من الإثارة والتشويق. وستكون مواجهتي الغد غير قابلتين للتفريط بنقاطهما من أي طرف منافس. التفريط يعني إفساح المجال للطرف الآخر للانفراد بالقمة.

شاركها.