عبارات شكر
اهمية عبارات الشكر
يحتاج الإنسان من وقت إلي آخر للشكر والسماع إلي كلمة الطيبة والمدح وغيرها من الكلمات الرقيقة التي تعطي الإنسان دفعة إلى الامام، حتي يقدم المزيد وحتي يستطيع الإستمرار في حياته، حيث ان الإنسان الذي يسمع كلمات المديح والشكر يكونواثق من نفسه وكذلك تزيد نجاحاته وأعماله ويتقدم إلي الامام، فهي عبارة عن تقدير للتعب والإرهاق الذي قدمه في سبيل مساعدة وإسعاد الآخرين.
لذلك يجب دائما تقديم لكمات شكر وعبارات ورسائل للأشخاص الذين يساعدونا في حياتنا ويساندونا دائما في الحزن قبل الفرح إليكم بعض من هذه العبارات:
- من أيّ أبواب الثّناء سندخل، وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءة، سقت الأرض فاخضرّت.
- تتسابق الكلمات، وتتزاحم العبارات، لتنظم عقد الشّكر الذي لا يستحقه إلا أنت، إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتّعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشّكر والتّقدير.
- مهما نطقت الألسن بأفضالها، ومهما خطّت الأيدي بوصفها، ومهما جسّدت الرّوح معانيها، تظلّ مقصّرةً أمام روعتها وعلوّ همتها، أسعدك المولى وجعل ما تقدّمه في ميزان حسناتك.
- عجزت الكلمات تعبّر عن مدى الجميل والامتنان، الذي بدر منكم اتجاهي.
- قد جئت اليوم لكي أحمل لك أنقى عبارات الشكر، والتحية، والثناء، والإعجاب، فأنت تنير درب الحائر، وتُغيث الملهوف، وتقف إلى جانب الضعيف، وتقدم كل ما تملك كي يبتسم الناس، وتسعى بأقصى ما تستطيع رسم السعادة على وجوه كل من تقابلهم.
- بكل الحب والوفاء وبأرق كلمات الشكر والثناء، ومن قلوب ملؤها الإخاء أتقدم بالشكر والثناء على وقوفك إلى جانبي في الحل والترحال، وفي الكرب والشدة.
كذلك هناك مجموعة من الرسائل الرائعة التي يمكن تقديمها مع باقة من الورود المنسقة والمختلفة الألوان لتعبير عن الشكر والثناء لكل من يساندونا ويحبونا من فلوبهم:
- شريك حياتي، أعطر التّحايا، وأطيب المنى، وكلّ الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدّنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثّقة والإرادة، تعلّمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنّني حينما أخطئ بحقّك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فسامحني لتقصيري بحقّك، فأنت أجمل هديّة من ربّ البرية.
ورسالة اخرى تقول:
- من أيّ أبواب الثّناء سندخل، وبأيّ أبيات القصيد نعبّر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفّكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءة، سقت الأرض فاخضرّت، كنت ولازلت كالنّخلة الشّامخة، تعطي بلا حدود، فجزاك عنّا أفضل ما جزى العاملين المخلصين، وبارك الله لك، وأسعدك أينما حطّت بك الرّحال.
وفي رسالة مختلفة:
- عندما أتذكر كل ما صنعت لأجلي كي أصل إلى الذي وصلت إليه في يومي هذا، فإن لساني يقف عاجزًا على قول أي شيء، فعبارات الشكر قليلة، وكلمات الثناء لا تستطيع أن تفيك حقك، فأنت كل شيء في كل الأوقات، وأنت ما ألقاه حينما أحتاج أي شيء في هذه الحياة، فكل الشكر لك على ما قدمت، ولك مني كل التحية والتقدير.
وفي رسالة أخرى رائعة المعني:
- رسالة شكر وامتنان أطيّرها لكم لوقوفكم بجانبي دوماً، فلو غبتم عن ناظري يوماً فأنتم في القلب، أذكر أيام الشّدائد حين لم تفارقوني لحظةً واحدةً، بل كنتم خير عون، وسند، وناصح، ما أجمل تلك الأيام بكلّ ما فيها، فلقد كنتم كالسّكر الذي يذهب مرارة العيش، ويسلّي النّفس، ويشدّ من أزرها، سعادتي كبيرة بكم، ولن أتخلّى عنكم ما حييت.
وانتشرت علي وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الكلمات الرائعة التي تعظم الشكر وتوصله بطريقة رائعة مثل:
- تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنّا لحظةً واحدةً، نترقّب إضاءتها بقلوب متلهفة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقّت وبكلّ فخر أن يرفع اسمها في عليائنا.
- رسالة أبعثها مليئة بالحبّ، والتّقدير، والاحترام، ولو أنّني أوتيت كلّ بلاغة، وأفنيت بحر النّطق في النّظم والنّثر، لما كنت بعد القول إلا مقصّراً، ومعترفاً بالعجز عن واجب الشّكر.
