عند الحديث عن أطلانطا تتجه الأذهان للكنوز الخفية والمدن المفقودة، والحضارة المتقدمة الغارقة في أعماق المحيطات ومحاولات العلماء اكتشاف أسباب غرق القارة ، ولكن هذه أساطير مدهشة عن قارة أطلانطا ربما لا يعرفها الجميع رغم أنها ترقى لمرتبة الواقعية.

1ـ حجم قارة أطلانطا

يؤكد الكثير من العلماء أن قارة أطلانطا إذا كانت موجودة إلى اليوم فكانت ستكون أكبر قارة أو بلدة تفوق في حجمها حجم قارة آسيا مع دلوة ليبيا مجتمعين.

2- أطلانطا وبوسيدون

الكثير من الأساطير اليونانية أن إله البحر بوسيدون هو من بنى قارة أطلانتس لأنه وقع في غرام امرأة اسمها سليتون، ثم أغرقها بعد أن خانته.

3- قصر أتلانتس

تعتقد الأساطير اليونانية أيضا أنه كان هناك قصر شاهق في القارة يقع على اعلى قمة فيها بناها بوسيدون لزوجته وحبيبته وحبسها فيه عقابا لها على خيانتها.

4- تمثال الإله

تقول الأساطير اليونانية أن زوجة الإله بوسيدون أنجبت له 5 توائم وكنوع من التقدير لوالدهم بنى الأبناء العشرة تمثال شاهق لوالدهم غله البحر من الذهب الخالص.

5- الثراء الفاحش

تؤكد كل التكهنات أن قارة أطلانطا كانت تتمتع بالغنى الفاحش يجعل سكانها يبنون المباني بالحجارة الحمراء والسودائ وتطعيمها بالذهب أيضا.

6 – مدخل القارة عند أبو الهول

تقول الكثير من الكتابات خاصة تلك الخاصة بإدجار سايس أن مدخل قارة أطلانطا يقع اسفل أبو الهول في مصر وسيأتي يوما يتم الكشف فيه عن المدخل.

7- طول عمر سكان أتلانتس

تقول التقديرات عن شعب أتلانتس أنهم كانوا من ذوي البشرة الفاتحة وتمتد أعمارهم إلى 800 سنة، وهذا قد يكون مبالغا فيه الآن لكن غذا نظرنا لمعدل أعمار البشر قبل التاريخ سنجد أن منهم من عمّر مئات السنوات.

8- القوة الخارقة

إذا كانت قارة أطلانطا موجودة حقا فإن سكانها سيتمتعون بقوى خارقة مثل قوة الثيران والقدرة على الطيران والسيطرة على الرياح، هكذا تقول الأساطير.

9- السر الأعظم

مدينة أو قارة أطلانطا هي أعظم سر في البششرية إذ لا يمكن العثور على مكان هذه القارة الغارقة رغم التقدم التكنولوجي الذي يزداد يوما بعد يوم.

10- الهمجية

كانت الهمجية سائدة في قارة أطلانطا رغ التقدم ورغم الثراء ، إذ عاش الناس حياة وحشية وليست أنيقة مثل ما قد يتخيل البعض.

شاركها.