تعتبر الأشهر الـ 3 التالية للولادة في نفس أهمية أشهر الحمل من حيث التغذية، فالأم بحاجة لاستعادة طاقتها، والشفاء من جرح العملية، وتلبية احتياجات الرضاعة، وتعويض الجسم عمّا فقده من مغذيات. إليك أهم الأطعمة التي تساعدك على تحقيق هذه الأهداف:

يساعد الشُمّر على إدرار حليب الثدي، وتنظيف الرحم، وهو من المشروبات التي يوصى بها دائماً بعد الولادة

السمن. من المفيد استخدام السمن البقري باعتدال في الطهي خلال أشهر ما بعد الولادة، فهو يساعد على خفض وزن الحمل وتزويد الجسم بالدهون والمعادن الضرورية للرضاعة.

الفواكه المجفّفة. تمتاز هذه الفواكه بأنها تعالج الإمساك لأنها غنية بالألياف، إلى جانب أنها تزوّد الجسم بالطاقة والفيتامينات.

السبانخ. الخضروات الورقية مصدر نباتي هام للكالسيوم، مثل السبانخ والملوخية والخس والبروكلي، كما أنها غنية بالألياف والمغذيات الأخرى.

الشُمّر. يساعد الشُمّر على إدرار حليب الثدي، وتنظيف الرحم، وهو من المشروبات التي يوصى بها دائماً بعد الولادة.

الثوم. لزيادة إدرار الحليب وتلبية احتياجات الرضيع تناولي فصين أو 3 فصوص يومياً من الثوم ضمن الطعام.

الأرز البني. يمتاز الأرز البني بأنه مصدر رائع للكربوهيدرات المعقّدة التي تزوّد الجسم بالطاقة، إلى جانب فيتامينات “ب”.

الشمندر. يحتوي الشمندر (البنجر) على نسبة عالية من الحديد تعوّض النزيف وتحمي من الأنيميا.

الحليب. بشكل عام تعتبر منتجات الألبان من الأطعمة الضرورية سواء خلال الحمل أو بعد الولادة لتزويد الأم بالكالسيوم والمعادن الضرورية.

الكركم. يوفّر الكركم مضادات طبيعية للالتهابات تساعد على الشفاء.

المكسرات. من أفضل الوجبات الخفيفة خلال مرحلة الرضاعة المكسرات، فهي غنية بأحماض أوميغا3 الدهنية، والمعادن مثل الزنك والكالسيوم.

شاركها.